منتديات شباب الغرفة
( قصة ياسمين ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ( قصة ياسمين ) 829894
ادارة المنتدي ( قصة ياسمين ) 103798
منتديات شباب الغرفة
( قصة ياسمين ) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ( قصة ياسمين ) 829894
ادارة المنتدي ( قصة ياسمين ) 103798
منتديات شباب الغرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات شباب الغرفة منتدى شبابي ثقافي رياضي اجتماعي لشباب منطقة الغرفة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حقائق مدهشة عن جسم الانسان
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 05, 2011 1:50 am من طرف زعيم 2010

» جمعية الغرفة الخيرية الى اين ؟؟؟؟
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 9:48 am من طرف اكبرمشاغب

» سؤال بدمعة ....هل من مربي في الغرفة
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 6:05 am من طرف محب للغرفه

» تعريفات مضحكة بس واقعية
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 1:54 am من طرف أبو أنس

» متجهات ورق للتصاميم فكيتور Set of Paper Sheets
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 1:48 am من طرف أبو أنس

» ملخص عن قبائل حضرموت !!!
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 9:33 pm من طرف د.محمد هادي الدوح

» رحلة القبائل الناقلة إلى حضرموت
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 9:16 pm من طرف د.محمد هادي الدوح

» بيان من منتديات شباب الغرفة لكل اعضاء وزوار المنتدى
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالسبت أبريل 23, 2011 12:42 am من طرف ابن الغرفة

» الغرفة جنــة ..... بها نقـط سود
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالخميس أبريل 21, 2011 2:31 am من طرف زعيم 2010

» منبر الغرفة ... خاص لفئة محببة
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2011 7:47 am من طرف محب للغرفه

» أهم الوصفات التي تعينك على قيام الليل
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2011 2:11 am من طرف غرفاوي ماسي

» حلمت أن طفلها المدفون على قيد الحياة.. فاستخرجت جثته ووجدته حياً
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 12:21 pm من طرف عوض جوبان

» من الممكن ان تشتري ولا تشتري
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 7:54 am من طرف فهمي محمد

» فن التطنيش لمن أراد أن يعيش
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 10:43 am من طرف زعيم 2010

» ما المقصود بـ ”البلاك بيري“
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 10:41 am من طرف زعيم 2010

دعوة الإسلام إلى الزواج
( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 22, 2010 12:57 am من طرف ارض العز
( قصة ياسمين ) Besm
الدورة التأهيلية للحياة الزوجية الشيخ الطبيب محمد خير الشعال
(المحاضرة …[/img(146,94):9e3e]


[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
اعلان

 

 ( قصة ياسمين )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن الغرفة

ابن الغرفة


mms mms : منتديات الغرفة ترحب بكم
عدد المساهمات : 283
نقاط : 710
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 33
الموقع : عدن

( قصة ياسمين ) Empty
مُساهمةموضوع: ( قصة ياسمين )   ( قصة ياسمين ) I_icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 3:37 am

كان ذلك في يوم من أيام صيف 1996 في مدينة الدمام في المملكة العربية السعودية وبالتحديد في فندق الأوبوروي ..
حيث كنت على موعد مع صديق لشرب القهوة العربية بعد صلاة العصر . وصلت إلى الفندق وتحديداً إلى قاعة المقهى المكيف الجميل ذي الديكورات الخلابة وذلك قبل الموعد بساعة .. دخلت المقهى ولم أكن اعرف أين اجلس أو انظر ، إلا أن جمال المكان شدني للتجوال في أنحاءه لرؤية كل زاوية فيه ، وبالفعل تنقلت بين روعة الفن والديكور والأعمال الخشبية والزجاجية الجميلة حتى
وصلت إلى زاوية في آخر المقهى حيث وضع أثاث جميل وهادئ الألوان..وإضاءة خفيفة جدا ، ولا يرى الإنسان هناك إلا صفحة الوجه.. شدني ذلك الديكور الرائع .. وتقدمت قليلا وبهدوء شديد إلى الجالس على تلك الأريكة ، فقط لكي أهنئه على حسن اختياره لتلك الزاوية.. ولكنني رأيت رجلا في الخمسينيات نحيف الوجه , قد خط فيه الزمن خطوطه..وعيناه غائرتان ومليئتان بدمعتين من الحجم الكبير جدا..وكان يجاهد لكي يمنعها من التدحرج على خديه. تقدمت إليه فرايته غارق في فكر بعيد جدا ً ..يخترق بنظرته الخمسينية ما وراء الفندق والدمام والكرة الأرضية كلها.. فقلت له: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فنظر إلي نظرة استغراب لأنه لا يعرفني ولا اعرفه..
وقال: وعليكم السلام .. وسكت.
فقلت له: هل يمكنني الجلوس على الأريكة المقابلة أم أنها محجوزة ؟!.
فقال كالمنزعج لانقطاع حبل أفكاره: لا..نعم..تفضل..تفضل.
فعرفت من طريقة كلامه بأنه من أهل الشام وبالتحديد من لبنان..فجلست وأنا ساكت..ولكن كيف للثرثار بان يجلس دون تعذيب لسانه..فقلت:
عفوا..ولكن لماذا تعذب عينيك وتمنع دمعتيك من التدحرج على خدك..لو كنت مكانك لأرحت عيني من تحمل حرارة الدمع الحزينة وأرسلتها على خدي.. فما إن سمع كلامي حتى تدحرجت الدموع على خديه وسلكت التقاطيع الكثيرة في وجهه ولكنه لم يمسحها بمنديل..
قلت: لابد انك تذكرت أناس أعزاء عليك!!
قال: وما يدريك ؟! قلت: أرى معزتهم في عينيك ومحياك..
قال: نعم أعزاء جدا جدا ..
قلت: ومتى ستلتقيهم؟
قال: والله أتمنى في كل لحظة السفر إليهم ولكن المسافة بعيدة جدا جدا ً ..
قلت: وأين سكناهم؟
قال: آخر لقائي بها كان في أمريكا قبل ثلاث سنوات ولكننا افترقنا فلم نكن نلتقي إلا في المنام أو الأحلام ..
قلت: أيها العاشق اخبرني بقصة عشقك إن لم يكن في ذلك تدخل شخصي في حياتك..
قال وبابتسامة صغيرة: لا أبدا..ليس هناك بيني وبين ياسمين أية أسرار بل وستكون سعيدة حسب ظني بها لو أنني قصصت عليك قصة حبنا الكبير..ولكن دعني أصحح لك معلومة صغيرة وهي إن ياسمين هي ابنتي التي كانت تبلغ من العمر عشر سنوات.. ففوجئت بالمعلومة..
ثم استطرد قائلا:- هل تحب أن تسمع قصة حبنا الكبير؟!
قلت متحمسا: نعم وبكل شوق..
قال: عشت في الدمام عشر سنين ورزقت فيها بابنة واحدة أسميتها ياسمين ، وكان قد ولد لي من قبلها ابن واحد وأسميته احمد وكان يكبرها بثمان سنين وكنت اعمل هنا في مهنة هندسية..فأنا مهندس وحائز على درجة الدكتوراه .. كانت ياسمين آية من الجمال لها وجه نوراني وملائكي زاهر..ومع بلوغها التسع سنوات رايتها من تلقاء نفسها تلبس الحجاب وتصلي وتواظب على قراءة القرآن بصورة ملفتة للنظر.. فكانت ما إن تنتهي من أداء واجباتها المدرسية حتى تقوم على الفور وتفترش سجادة صلاتها الصغيرة وتأخذ بقرآنها وهي ترتله ترتيلا طفوليا ساحرا..كنت أقول لها قومي العبي مع صديقاتك
فكانت تقول: صديقي هو قرآني وصديقي هو ربي ونعم الصديق, ثم تواصل قراءة القرآن.. وذات يوم اشتكت من ألم في بطنها عند النوم..فأخذتها إلى المستوصف القريب فأعطاها بعض المسكنات فتهدأ آلامها ليومين..ثم تعاودها..وهكذا تكررت الحالة..ولم أعط الأمر حينها أي جدية.
وشاءت الأقدار أن تفتح الشركة التي اعمل بها فرعا ً في الولايات المتحدة الأمريكية , وعرضوا علي منصب المدير العام هناك فوافقت..ولم ينقضي شهر واحد حتى كنا في أحضان أمريكا مع زوجتي واحمد وياسمين..ولا أستطيع وصف سعادتنا بتلك الفرصة الذهبية والسفر للعيش في أمريكا هذا البلد العملاق الذي يحلم بالسفر إليه كل إنسان . بعد مضي قرابة الشهرين على وصولنا إلى أمريكا عاودت الآلام ياسمين فأخذتها إلى دكتور باطني متخصص..فقام بفحصها وقال: ستظهر النتائج بعد أسبوع ولا داعي للقلق. ادخل كلام الطبيب الاطمئنان إلى قلبي..وسرعان ما حجزت لنا مقاعد على اقرب رحلة إلى مدينة الألعاب (أور لاند) وقضينا وقتا ممتعا مع ياسمين..بين الألعاب والتنزه هنا وهناك .. وبينما نحن في متعة المرح؛ رن صوت هاتفي النقال..فوقع قلبي..لا أحد في أمريكا ..
يعرف رقمي..عجبا ً أكيد الرقم خطأ..فترددت في الإجابة..وأخيرا ً ضغطت على زر الإجابة..
- الو..من المتحدث ؟؟ - أهلا يا حضرة المهندس..معذرة على الإزعاج فأنا الدكتور ستيفن..طبيب ياسمين هل يمكنني لقائك في عيادتي غدا ؟
- وهل هناك ما يقلق في النتائج ؟! في الواقع نعم..لذا أود رؤية ياسمين..وطرح عدد من الأسئلة قبل التشخيص النهائي..
- حسنا سنكون عصر غد عند الخامسة في عيادتك إلى اللقاء..
اختلطت المخاوف والأفكار في رأسي..ولم ادر كيف أتصرف فقد بقي في برنامج الرحلة يومان وياسمين في قمة السعادة لأنها المرة الأولى التي تخرج فيها للتنزه منذ وصولنا إلى أمريكا.
.وأخيرا أخبرتهم بان الشركة تريد حضوري غدا إلى العمل لطارئ ما..وهي فرصة جيدة لمتابعة تحاليل ياسمين فوافقوا جميعا على العودة بشرط أن نرجع إلى (أور لاند) في العطلة الصيفية.. وفي العيادة استهل الدكتور ستيفن حديثه لياسمين بقوله: - مرحبا ياسمين كيف حالك ؟ - جيدة ولله الحمد..
ولكني أحس بآلام وضعف، لا ادري مم ؟ وبدأ الدكتور يطرح الأسئلة الكثيرة..وأخيرا طأطأ رأسه وقال لي: - تفضل في الغرفة الأخرى.. وفي الحجرة انزل الدكتور على رأسي صاعقة..تمنيت عندها لو أن الأرض انشقت وبلعتني .
قال الدكتور: - منذ متى وياسمين تعاني من المرض ؟ قلت: منذ سنة تقريبا وكنا نستعمل المهدئات وتتعافى ..
فقال الطبيب: ولكن مرضها لا يتعافى بالمهدئات..أنها مصابة بسرطان الدم في مراحله الأخيرة جدا..ولم يبق لها من العمر إلا ستة أشهر..وقبل مجيئكم تم عرض التحاليل على أعضاء لجنة مرضى السرطان في المنطقة وقد اقروا جميعا بذلك من واقع
التحاليل .. فلم أتمالك نفسي وانخرطت في البكاء وقلت: مسكينة..والله مسكينة ياسمين هذه الوردة الجميلة..كيف ستموت وترحل عن الدنيا وسمعت زوجتي صوت بكائي فدخلت ولما علمت أغمى عليها.. وهنا دخلت ياسمين و‏ابني أحمد وعندما علم أحمد بالخبر احتضن أخته وقال: مستحيل أن تموت ياسمين..فقالت ياسمين ببراءتها المعهودة: أموت. .يعني ماذا أموت ؟ فتلعثم الجميع من هذا السؤال..فقال الطبيب: يعني سترحلين إلى الله.. فقالت ياسمين: حقا سأرحل إلى الله ؟!.. وهل هو سيئ الرحيل إلى الله ألم تعلماني يا والدي بان الله أفضل من الوالدين والناس وكل الدنيا..وهل رحيلي إلى الله يجعلك تبكي يا أبي ويجعل أمي يغمى عليها.. فوقع كلامها البريء الشفاف مثل صاعقة أخرى فياسمين ترى في الموت رحلة شيقة فيها لقاء مع الحبيب.. عليك الآن أن تبدئي العلاج..فقالت: إذا كان لابد لي من الموت فلماذا العلاج والدواء والمصاريف..
نعم يا ياسمين..نحن الأصحاء أيضا سنموت فهل يعني ذلك بان نمتنع عن الأكل والعلاج والسفر والنوم وبناء مستقبل..فلو فعلنا ذلك لتهدمت الحياة ولم يبق على وجه الأرض كائن حي..
الطبيب: تعلمين يا ياسمين بان في جسد كل إنسان أجهزة وآلات كثيرة هي كلها أمانات من الله أعطانا إياها لنعتني بها..فأنت مثلا..إذا أعطتك صديقتك لعبة..هل ستقومين بتكسيرها أم ستعتنين
بها ؟
ياسمين: بل سأعتني بها وأحافظ عليها..
الطبيب : وكذلك هو الحال لجهازك الهضمي والعصبي والقلب والمعدة والعينين والأذنين ، كلها أجهزة ينبغي عليك الاهتمام بها وصيانتها من التلف..والأدوية والمواد الكيميائية التي سنقوم بإعطائك إياها إنما لها هدفان..الأول تخفيف آلام المرض والثاني المحافظة قدر الإمكان على أجهزتك الداخلية من التلف حتى عندما تلتقين بربك وخالقك تقولين له لقد حافظت على الأمانات التي جعلتني مسئولة عنها..ها أنا ذا أعيدها لك إلا ما تلف من غير قصد مني.. ياسمين : إذا كان الأمر كذلك..فأنا مستعدة لأخذ العلاج حتى لا أقف أمام الله كوقوفي أمام صديقتي إذا كسرت لعبها وحاجياتها.. مضت الستة أشهر ثقيلة وحزينة بالنسبة كأسرة ستفقد ابنتها المدللة والمحبوبة.. وعكس ذلك كان بالنسبة لابنتي ياسمين فكان كل يوم يمر يزيدها إشراقا ً وجمالا ً وقربا ً من الله تعالى..قامت بحفظ سور من القرآن..وسألناها لماذا تحفظين القرآن ؟ قالت: علمت بان الله يحب القرآن..فأردت أن أقول له يا رب حفظت بعض سور القرآن لأنك تحب من يحفظه..وكانت كثيرة الصلاة وقوفا..وأحيانا كثيرة تصلي على سريرها..فسألتها عن ذلك فقالت: سمعت إن رسول الله (ص) يقول: (قرة عيني الصلاة) فأحببت أن تكون لي الصلاة قرة عين..
وحان يوم رحيلها..وأشرق بالأنوار وجهها..وامتلأت شفتاها بابتسامة واسعة.. وأخذت تقرأ سورة (يس) التي حفظتها وكانت تجد مشقة في قراءتها إلى أن ختمت السورة ثم قرأت سورة الحمد وسورة (قل هو الله أحد) ثم آية الكرسي..ثم قالت: الحمد لله العظيم الذي علمني القرآن وحفظنيه وقوى جسمي للصلاة وساعدني وأنار حياتي بوالدين مؤمنين مسلمين صابرين ، حمدا كثيرا أبدا..واشكره بأنه لم يجعلني كافرة أو عاصية أو تاركة للصلاة..
ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فان سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق معهم إلى الله تعالى..
وما لبثت أن أغمضت عينيها وهي مبتسمة ورحلت إلى الله رب العالمين .........ثم أجهش الأب بالبكاء وبكى بكاء مريرا جعل كل من في قاعة المقهى في الفندق يلتفتون إلى الزاوية التي نحن فيها فقلت له: هون عليك فهي في رحمة الله وكنفه ورعايته ، فليرحمها الله ويلهم قلوبكم الصبر على فراقها..فقال: رحمة الله عليها فقد كانت ابنة بارة مؤمنة قانتة لم تترك صلاتها ولا قرآنها حتى آخر لحظات عمرها.. تغمدها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جنانه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( قصة ياسمين )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الغرفة :: O.o°¨ المنتديات الاسلاميه ¨°o.O :: منتدى القصص-
انتقل الى: